قصة حدثت لي في الطفولة ولن أنساها

منذ 24 أيام
قصة حدثت لي في الطفولة ولن أنساها

قصة مؤثرة حدثت لي في طفولتي ولن أنساها أبدًا، يمكنك التعرف عليها اليوم على موقع آيوا كورن، حيث أن استحضار الكثير منا لذكريات وأحداث في طفولتنا يمكن، وفي بعض الأحيان، أن يجلب بعض السعادة. استرجاع بعض المشاعر الحزينة. من خلال مقال اليوم سننعش الذكريات معًا من خلال قصص من الماضي… يمكن أن تكون الطفولة فترة تعود فيها الذكريات، أو يمكن أن نعود بدروس تنفعنا في الحياة.

قصة حدثت لي في طفولتي

هناك العديد من القصص التي حدثت لك في طفولتك ولكنها تبقى في ذاكرتك حتى بعد مرور سنوات طويلة، لذا سأروي لك اليوم قصة حدثت لي في طفولتي كالتالي:

أولاً: قصة ندم فتاة اسمها علي

  • كانت والدتي امرأة ذات شخصية قوية لدرجة أن الآخرين ظنوا أنها مثل الحديد الذي لا يقهر، ولكن أي شخص يعرفها حقًا سيدرك أنها كانت شخصًا لطيفًا ومهتمًا.
  • اسمي الموجود في شهادة الميلاد هو سلمى، لكن الناس كانوا ينادونني دائمًا بـ “علي” بسبب سلوكي الذكوري جدًا.
  • لقد نشأت بين ثلاثة إخوة وعلموني كل جانب من جوانب الحياة. ومن المعروف أن الأولاد عندما يكونون صغاراً فإنهم يميلون إلى اللعب في الشارع وإثارة المشاكل مع الآخرين.
  • وعلى الرغم من معاملة والدتي التي كانت تصرخ في وجهي باستمرار، فقد دللتني كثيرًا من إخوتي وأبي، حيث كنت الفتاة الوحيدة بين ثلاثة أولاد.
  • كنت قد بلغت للتو الثانية عشرة من عمري، وفي أحد الأيام صرخت والدتي في وجهي كثيرًا ووبختني لأن إحدى الجيران اشتكت من أنني ضربت ابنها.
  • لم تستمع والدتي لدفاعي ووبختني على الفور أمام الرجل الذي ضربته سابقًا وابنه. اعتقدت أنني يجب أن أرد على صراخه المستمر لأنني اعتقدت أنه غير عادل.
  • استيقظت في اليوم التالي وقررت عدم الذهاب إلى المدرسة اليوم ومغادرة المنزل تمامًا حتى تتحسن معاملة والدتي معي.
  • كنت أسير في الشوارع طوال اليوم، ولم أعرف إلى أين أذهب، وأثناء سيري في الشوارع مررت بمنطقة يتواجد فيها أحد أقاربنا.
  • شعرت بالتعب والجوع والإرهاق ولكني لم أستطع الذهاب إليهم، كنت أعلم أنهم سيخبرونني على الفور ويوبخونني مرة أخرى.
  • واصلت السير في الشوارع حتى حل الليل وبدأ الناس يغادرون الشوارع ببطء. ولم أعرف ماذا أفعل، تذكرت منزل صديقتي “ليلى”.
  • خرجت من باب منزل صديقتي، عندما فتحت والدتها الباب، لم تسلم عليّ إطلاقاً واتصلت بليلى، قاطعت ليلى طوال اليوم.
  • وبعد أن شرحت ما فعلته، طلبت ليلى من والدتها الإذن بالدخول. أبلغت والدة ليلى والدتي على الفور وأخبرت ليلى أنني صديقة سيئة وأتصرف بشكل سيء.
  • ورغم أنني كنت خائفة من ردة فعل والدتي، إلا أنها حضنتني على الفور عندما رأتني، وعندما لم تجدني بدأت في البكاء لأنها كانت متوترة للغاية.
  • والآن أحكي هذه الذكريات لأطفالي كدرس؛ أشرح أنه عندما تصرخ الأم علينا أو تعاقبنا على فعل شيء ما، فذلك لأنها تخاف على أطفالها ولا تريد أن تؤذينا عمدًا. طفولة لن أنساها أبدًا.

ثانياً: قصة دموعي أعادت القلوب إلى الحياة

  • اليوم عمري أربعة وثلاثون عاما وأعمل طبيبا متخصصا في جراحة القلب والأوعية الدموية. قبل هذه النقطة التي ذكرتها، حدثت في طفولتي أحداث كثيرة دفعتني للتخصص في جراحة القلب.
  • توفيت والدتي وأنا في التاسعة من عمري، أتذكر جيداً وجعها، ووجعها، وكيف كانت الأيام التي قضتها في المستشفى أطول من الأيام التي قضتها معي.
  • كانت عضلة قلب والدتي أضعف من أن تصمد لفترة أطول، وفي أحد الأيام توقفت فجأة. في تلك اللحظة شعرت أن حياته توقفت.
  • مرت الأيام وكنت الطفل الوحيد لأبي، كلما رأيت زملائي وأمهاتهم يمشون معًا، كنت أحزن وأبكي، وكان والدي يقول لي إن دموعي لن تعيد قلبًا من ذهب، لكني. يمكن أن يعيد القلوب إلى الحياة.
  • ذات يوم تزوج والدي. زوجة أبي كانت امرأة طيبة وتعاملني بشكل جيد، لكن عندما أنجبت إخوتي لم تعد تعتني بي، بل فضلتهم علي في المعاملة والاهتمام.
  • كان والدي يعتني بي دائمًا، إلى أن سخرت مني إحدى صديقاتي ذات يوم قائلة إنه ليس لدي أم وأنها تركتني لأنني لم أكن ابنة صالحة.
  • والدموع تنهمر، ذهبت إلى أستاذي وأخبرته بما حدث. ثم حكى قصة أحد أفضل الأطباء في العالم في مجال أمراض القلب والذي انتشرت شهرته في جميع أنحاء العالم.
  • لقد بحثت كثيرًا عن ذلك، وقرأت كثيرًا، وحددت لنفسي هدفًا وهو أن أشفي قلوب الأمهات يومًا ما حتى لا يعاني أطفالهن كما عانيت.
  • حتى اليوم، عملت بجد وأصبحت طبيبة وعالجت قلوب الكثير من الناس. أتذكر دائمًا ابتسامة أمي عندما أعيد قلبًا إلى الحياة. قصة حدثت لي في طفولتي هي من قصص حياتي المصيرية. .

لا تفوت قراءة مقالتنا عن قصة حياة ستيف جوبز والسيرة الذاتية

ثالثاً: قصة كيف أنقذني كلبي فقط

قصة كيف أنقذني كلبي فقط هي قصة حدثت لي في طفولتي وكان لها أثر كبير في حياتي:

  • اسمي “أحمد”. لقد بلغت التاسعة والعشرين من عمري اليوم. أتذكر في عيد ميلادي التاسع، أحضرت لي والدتي كلبًا صغيرًا كهدية عيد ميلاد.
  • لا تتردد في زيارة مقالتنا عن: قصة مؤثرة جداً عن الصداقة والوفاء بالوعود

    لذا، عزيزي القارئ، انتهيت من سرد ثلاث قصص قد تشبه أحداثها قصة حدثت لك في طفولتك، والتي قد تكون عبرة تنفعك، يمكنك سردها وتكون قدوة للآخرين. أتمنى أن تكونوا قد أعجبتكم واستمتعتم بها.

  • لم أعرف كيف أتعامل مع ذلك الكل ‘ بضربه.
  • كانت ضده غريبة على الرغم من عدم لعبه معه نتيجة لغصبي لكن كان يه م بالجري عندما يدق باب المنزل ويرافقني حتى إن صرخت عليه.
  • أنا آسف أنا آسف هذا كل شيء، هذا كل شيء، هذا كل شيء.
  • لمن دق الجرس س هذا صحيح، هذا صحيح.
  • هذا صحيح، هذا ما يحدث هذا صحيح، هذا صحيح.
  • أنا آسف لأن غرفة يدخلها يخرج منها بشنطة وقد أخذ منها شيئا.
  • وكانت المفاجأة عندما قامت بإقامة باب الصالة الذي ابتهج به كلبها، وقد تمكنت بإصابته من المرض وقد أدركته.
  • وبعد ذلك قام الكلب بفك يدي ورجلي، حيث قام بهاتف أبي وأمي للاتصال بالشرطة وتم القبض عليه وسارق
  • هذا صحيح، هذا صحيح، وبحثت كثيرًا عن تلفة.
  • يوم أملك الأكبر مركز رعاية لجميع أنواع الكلاب، بجانب أني أقوم بإداة أكبر منظمة لرعاية الحيوانات الأليفة بالحيوانات.
  • أدركت اليوم معنى جملة أمي التي كانت ترددها لي “الحيوانات مخلوقات ال له لا يجب أن نعذبها، فهي تأكلنا وتكمل حياتنا”.

ولا تتردد في زيارة مقالنا س دًا

ازيزي القارئ قد انتهيت من سرد تقوم بسرد اجتماعي


شارك