الدول الممنوع السفر لها للسعوديين 2024
الدول المحظور على السعوديين السفر إليها هي دول لا تتوفر فيها الخدمات المقدمة للمواطنين السعوديين، ومعرفتها تحمي من التعرض للمسؤولية القانونية.
ولذلك سوف نتطرق لهذه الدول من خلال موقع أيوا مصر وسنتعرف أيضًا على بعض التفاصيل حول هذا الموضوع والتي ستتيح لك التعرف على الدول المحظور السفر إليها من السعودية.
الدول المحظور على السعوديين السفر إليها عام 2024
إذا كنت مواطناً سعودياً، سواء كنت وافداً هناك أو حاملاً للجنسية السعودية، فعليك التعرف على الدول المحظور على السعوديين السفر إليها عام 2024.
ونشير هنا إلى أن هذه الدول هي جمهورية أفغانستان والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى لبنان وسوريا واليمن. وتشمل هذه الدول تركيا وفيتنام وإثيوبيا، ومن هذا نفهم أنه وفقًا للقوانين المعمول بها، فإن السفر إلى هذه الدول سيعرض الشخص لعقوبات قانونية.
وتشمل هذه الدول فنزويلا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وكذلك ليبيا وإيران، بالإضافة إلى روسيا وبيلاروسيا والهند. ويأتي ذلك في إطار تنفيذ الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها هذه الدول للوقاية من انتشار فيروس كورونا.
عقوبة السفر من السعودية إلى الدول المحظورة
وفي إطار تحديد أسماء الدول المحظور على السعوديين السفر إليها عام 2024، نذكر أنه إذا خالف الشخص القانون وسافر إلى أي من الدول المذكورة أعلاه، فإن العقوبة ستعني الحرمان من الجنسية. العودة إلى أراضي المملكة لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي هذه العقوبة في بعض الأحيان إلى السجن والغرامات. لذا فإن الالتزام بهذه القوانين المعمول بها سيساعدك على تجنب هذه العقوبة.
الدول المسموح لها بالسفر من السعودية
أما بالنسبة للدول المحظور على السعوديين السفر إليها، فنجد أن النظام يسمح للمواطنين بالسفر إلى هذه الدول من المملكة العربية السعودية إلى بعض الدول الأخرى دون أي عائق، مع مراعاة الالتزام بالقوانين المعتمدة. من قبل كل دولة على حدة.
ولذلك نرى أن هذه الدول تشمل قيرغيزستان وزامبيا، وكذلك تونس وجزر المالديف وتنزانيا وساحل العاج. وتشمل هذه الدول النمسا وألمانيا وفرنسا واليونان، بالإضافة إلى جزر سيشيل وجنوب أفريقيا. .
ومن بين الدول التي يمكن زيارتها من السعودية أيضًا المكسيك وألبانيا والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى الولايات المتحدة وأوكرانيا وجورجيا، بالإضافة إلى جزر الباهاما وقبرص وكوستاريكا وبيرو وإسبانيا وباراجواي.
إن الالتزام بالقواعد والقوانين يجعل الحياة تسير بشكل أفضل وأكثر تنظيماً، وكسر هذه القواعد هو أول الطريق الخاطئ.