أسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب 99 ومعانيها

منذ 19 ساعات
أسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب 99 ومعانيها

ويمكنك التعرف على أسمائها ومعانيها كاملة حسب أمر الله رقم 99 على موقع آيوا كورن. هل تعلم ما هي أسماء الله الحسنى بالترتيب 99 وماذا تعني؟ صفاته – أمجده – تحمل في معناها حمداً وتمجيداً وتمجيداً للكائن الإلهي، وفي الوقت نفسه تصف أفعاله وحكمته وعدله في خلقه. وكتبه أو أحد خلقه كتبها رسول أو نبي، وبعضها خاص بعلم الغيب.

أسماء الله الحسنى ومعانيها رقم 99

وفيما يلي ندرج أسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب 99 ومعانيها:

  • الله: هو الاسم الجامع لصفات الألوهية كلها، والدال على الطبيعة الإلهية.
  • الرحمن: هو الاسم الذي يدل على أن رحمته تشمل جميع الخلق، وأن تطبيقه يقتصر على الله، وأنه لا يجوز تسمية أحد بهذا الاسم.
  • الرحيم: اسم يدل على رحمة الله بالمؤمنين، وهدايتهم إلى الإيمان في الدنيا، وثوابهم في الآخرة.
  • الملك: الملك يعني الحزم والربط، وهذا الاسم يدل على أن كل أمر في يديه هو في يديه ويعود إليه، ولا يتصرف إلا بإذنه.
  • القدوس: اسم يدل على عظمته -تمجيده- من جميع الصفات التي يدركها خيال الإنسان وحواسه.
  • السلام: هو اسم معناه أنه – بحمده – ينشر السلام على الخلق، ويسلم من جميع أنواع النقص والصفات المعيبة.
  • المؤمن: الاسم الدال على أنه – بحمده – يؤمن ويؤمن بكل ما يقوله وأنبياؤه وكتبه عن نفسه.
  • المهيمن: هو المسيطر والمسيطر على كل شيء بقدرته التي تفوق كل القدرات.
  • العزيز : هو الفاتح الذي ليس له نظير في العالمين .
  • الجبار: قادر على ممارسة إرادته وإرادته بالقوة والإكراه فيما يشاء.
  • المتكبر: متفرد بصفات العظمة والكبرياء ولا يمكن لأحد أن ينافسه في هذا الصدد. وهو فوق درجة النقص والحاجة.
  • الخالق: الاسم الدال على أن الله يخلق خلقه بإرادته التي هي فوق كل إرادة.
  • الخالق: أي أن الله قادر على تمييز جميع المخلوقات عن بعضها البعض مع اختلاف أشكالها.
  • المصور: هو الذي يعطي لكل مخلوق صورة تميزه عن غيره.
  • الغفار: اسم يدل على أن الله تعالى يغفر لعباده بالإنابة إليه وحده، ويغفر ذنوبهم وسيئاتهم.
  • القاهر: هو مبالغة القاهر، أي هو الذي خضع جميع الخلق بقدرته، وهم جميعاً خاضعون له.
  • الرزاق: يدل على عظيم فضله وكرمه على جميع الخلق، وأن المؤمن له رزق في الدنيا والآخرة.
  • الفتاح: له أكثر من معنى حيث يدل على أن الله هو الحاكم والمحكم بين عباده كما يشاء، ويفتح لهم أبواب الخير والرزق.
  • العليم: هو الذي وسع علمه كل شيء في الكون، ويعلم الماضي والمستقبل، ولا يخفى عليه شيء.
  • القديد: مشتق من قَطَب ومعناه قَبِل، ومعناه أن الله يجمع الصدقات من أصحابها ويحرص على تحسينها حتى يلقاها يوم القيامة.
  • الباسط: هو الذي ينشر الرزق والسعة لجميع خلقه ويوسع عليهم، وهذا يشمل المال والحياة.
  • الحفيظ: هو الذي يذل ويذل كل جاحد يضل في الدنيا والآخرة، ويخفف الرزق لمن يشاء.
  • الرافعي: هو الذي يرفع درجات المؤمنين في الدنيا والآخرة، وينصرهم على أعدائهم، ويزيد في أرزاقهم.
  • المعز: هو الذي يكرم عباده المؤمنين وأوليائهم الصالحين، ويحفظهم من الكفر، ويغفر لهم، ويدخلهم الجنة.
  • المهين: هو الذي يذل الكافرين وأعدائه وأعداء المؤمنين، ويحرمهم من معرفة نفسه، ويخرجهم من رحمته وجنته.
  • “السامع”: هو مبالغة من كلمة “السامع”، وله معنيان: الذي يسمع جميع الأصوات الظاهرة والباطنة، ويجيب دعوة السائلين.
  • البصير: هو الذي وسعت رؤيته كل ما ظهر وما بطن، فلا يغيب عنه ما فوق السماوات وما تحت الأرض.
  • الحكَم: هو الذي يحكم بين عباده بالعدل. ولا يحمل عبد وزر عبد، ولا يترك حق مظلوم، ولا يظلم شيئا.
  • العدل: هو منزه عن الظلم والقسوة بين عباده، ومنزه عن الميل إلى الأهواء، وهو أبلغ من العادل لأنه يدل على شدة عدله.
  • اللطيف: اسم يدل على لطف الله بعباده، فيعطيهم ما يريدون بالرفق واللطف.
  • الخبير: هو الذي لديه علم بجميع الواجبات والإمكانات والمحظورات في نفسه وفي أحداث الدنيا والآخرة.
  • الحليم: هو الذي لا يغضب على قومه، ولا يستهين بمعصيتهم له وأوامره.
  • العظيم: له العظمة الكبرى في ذاته وصفاته وأسمائه وأفعاله. وعظمته لا يمكن أن تتفوق عليها عظمة أي شخص آخر.
  • الغفور: هذا الاسم يعني أن مغفرة الله تعالى تستر جميع ذنوب عباده مهما كانت.
  • شكر: اسم بمعنى الشكور. وعلى العبد أن يشكر الله ما دامت نعمه.
  • تعالى: المتفوق على جميع مخلوقاته بذاته وأسمائه وصفاته.
  • الكبير: هو الذي يجتنب النقص.
  • الحافظ: الله هو الذي يحفظ عباده من كل أنواع الأذى ويحفظ أعمالهم ليحاسب عليها.
  • “المكيت”: من الرزق، أي الطعام والشراب الذي يقوت بدن الإنسان، لأنه هو الذي يرزقه.
  • الحسيب: له معنيان: يكفي الله عباده، ويحفظ أعمالهم، ويقضي حساباتهم بالعدل.
  • تعالى: هو الذي له القيمة الأكبر بعظمته وكماله.
  • الكريم: ما يجود به على عباده من نفع وخير عظيم.
  • الراكب: هو الذي يعلم كل ما في النفوس من خفي وظاهر، ويعرف خالقها مولانا وحالها.
  • المسيب: من يجيب الداعي إذا دعاه.
  • الواصي: وسع كرسيه السماوات والأرض.
  • الحاكم: أي أن الله له الحكمة العليا في جميع أعماله وخلقه، ولا يشاركه في ذلك أحد.
  • الودود: هو الذي يحب قومه، ويحسن إليهم، ويثني عليهم.
  • مجيد: من الكرامة التي تعبر عن نيل العظمة والشرف، مجيد كريم جداً وفاضل جداً.
  • المرسل: إن الله يبعث الموتى ليحاسبهم.
  • الشهيد: هو الذي يعلم الخفي والظاهر، ويرى كل شيء صغيره وكبيره.
  • الحق: يعني أن وجود الله وجوهره وصفاته ضروري، ولا يمكن أن يوجد شيء آخر دون وجوده.
  • الأمين: هو الذي تؤول إليه شؤون ومصالح جميع خلقه.
  • القوي القوي : هو المنفرد بقدرته العظيمة .
  • الولي: الذي يقوم بأمور عباده، ويصلحهم، ويدير أمورهم، وينفعهم.
  • الحميد: الذي يحمده جميع الخلق، فهو وحده المستحق للحمد.
  • العد: هو الذي لا يفوته أدنى شيء، بل على العكس فهو يحصي كل شيء.
  • الخالق: هو الذي يخلق الخلق من العدم ويبدأه من العدم.
  • المؤيد: هو الذي يبعث الخلق بعد الموت.
  • الإحياء: يمكن إحياؤه بعد إصلاح العظام.
  • القاتل: هو الذي يقبض الأرواح من الجثث ويقتلها.
  • الحي: هو خالد لا يموت ولا يموت، فحياته أبدية لا حياة لغيره.
  • القيوم: صيغة مبالغة من الفعل “كام” ومعناه “الثابت” ويعني الدائم.
  • الواجد: هو الذي يستغني عن كل شيء ولا يحتاج إلى أحد. يحصل ويجد كل ما يريده ويبحث عنه.
  • المجيد: اسم يعني تعالى الذي كثر فضله وإحسانه على جميع الخلق. وكلمة الماجد أبلغ في الوصف من الماجد.
  • الواحد الوحيد: وهذان الاسمان يدلان على تفرده بصفات الكرامة والعظمة والكبرياء، أي الله تعالى.
  • الصامد : هو الذي تعتمد عليه الخلائق وتلجأ إليه لأنه عظيم بعلمه وقوته وحكمته وقوته.
  • عز وجل: إن لله قدرة كاملة وقدرة عظيمة تظهر في جميع خلقه.
  • المقدم: هو الذي يقدم من يشاء من خلقه بتقريبهم إليه.
  • الأزهر : الذي ينفر من يشاء من خلقه .
  • الأول: أنه أول الكائنات ولم يسبقه شيء.
  • والآخر: هو صاحب القدر وعودة كل شيء بعد فناءه.
  • زاهر: هو الظاهر؛ يختفي كل شيء أمام عظمته.
  • الباطن: القريب، وهو الذي يعلم الأسرار والخفايا.
  • الحاكم: هو الذي يتحكم في كل شيء.
  • المتعال: العالي في العظمة والفخر.
  • البر: لأنه رؤوف ورحيم بعباده، يغفر ذنوبهم ولا يؤاخذهم.
  • التائب: هو الذي يستمر في قبول توبة كل من تاب، مهما تمرد، وذلك بأن يسكب التوبة في قلبه ثم يقبلها منه.
  • والذي ينتقم: هو الذي تخافون غضبه وانتقامه لعظيم جلاله وسلطانه.
  • المغفرة: معناها أن الله غفور، حتى أنه يغفر لمن يسيء إلى نفسه وخالقه، ثم يتوب إليه ويتوب.
  • الرؤوف: هو الذي يعزّي المذنب ويتوب إليه، ويرحمه، ويخفف عنه العذاب، ويعطف عليه ويرحمه.
  • المالك: له السيطرة المطلقة على أمواله ولا يجوز الطعن في حكمه.
  • ذو الجلال والإكرام: أي: هو الذي يكرم خلقه، وهو المستحق لصفة العلو والعظمة.
  • الكسِط: يعني عدل خلقه في جميع أعماله.
  • الجامع: هو الذي جمع الكمالات كلها في نفسه وصفاته وأفعاله.
  • الغني: هو الذي لا يحتاج إلى غيره.
  • المغني: هو الذي يعطي الخير لمن يشاء من خلقه.
  • المانع: هو الذي يمنع سيئات عباده الصالحين ومن يشاء، ويعطيه لغيره كما يشاء.
  • المضر: أن له القدرة على الإيذاء، فيصيب من يشاء من خلقه بالضرر.
  • النافع: الذي له القدرة على النفع والخير.
  • نور: التوحيد هو ما نور قلوب عباده.
  • الهادي: هو الذي يهدي عباده إلى جميلات الدنيا والآخرة ويهديهم إلى الطريق الصحيح الذي يرضيهم.
  • بديع: ليس كمثله شيء، كما خلق كل شيء خلقه.
  • الباقي: ما يبقى ولا يزول.
  • الوارث : هو مالك كل ما في السماوات والأرض .
  • الرشيد: الذي يرشد المؤمنين إلى الخير.
  • الصابر: هو الذي يؤجل عقوبة المذنب، ويصبر عليه ولا يتعجل.

تعرف على المزيد على: أسماء الله الحسنى ومعانيها وأثرها في حياتنا

وهكذا عرفنا أسماء الله تعالى ومعانيها الدقيقة حسب ترتيبها التاسع والتسعين، وأدركنا أنها تسمى بالأجمل لأن هذه الأسماء تهدف إلى الحد من كمال الجمال في الله تعالى، كما لا يمكن لأحد أن يعرفها تماما. ومن دون الله فإن أسماء الله الحسنى ركن من أركان التوحيد والإيمان، وهي تزداد كلما زاد علم الإنسان وازدادت معانيها.


شارك