تجربتي مع الأناناس للحمل

منذ 20 أيام
تجربتي مع الأناناس للحمل

تجربتي مع الأناناس أثناء الحمل والذي يعد من الفواكه ذات الفوائد الكبيرة، هو احتوائه على عناصر غذائية مهمة مفيدة لصحة وحيوية جسم الإنسان، وخاصة الحامل التي يحتاج جسمها إلى العديد من المعادن والفيتامينات، ولذلك، في هذا المقال على موقع أيوا مصر أصف تجربتي مع الأناناس خلال فترة حملي وسأشارككم هذه التجربة الفريدة.

تجربتي مع الأناناس للحمل

الأناناس من الفواكه التي تزيد من فرصة الحمل، حيث أنه يقوي الجهاز التناسلي، وينشط المبايض بشكل مباشر، وينظف الرحم، ويهيئه لالتقاط البويضة وتثبيتها في جداره.

ناهيك عن فوائده العديدة التي تمتد إيجاباً وصحياً إلى كافة أجهزة الجسم، كما أنه بارع في علاج العديد من الأمراض المتعلقة بالجهاز التناسلي الأنثوي. ومن الأحداث التي تحصل في المبايض بإذن الله ما يلي:

التجربة الأولى

تقول امرأة تبلغ من العمر 30 عاماً: “أعاني منذ فترة طويلة من تكيسات المبايض وضعف لاحق في عملية التبويض. ولهذا السبب كنت أشكو من تأخر دورتي الشهرية باستمرار عن الموعد المحدد. التاريخ الذي يمنع احتمال الحمل.

“الطبيب الذي عالجني اقترح عليّ أن أستمر في تناول الأناناس أو عصير الأناناس يوميا من لحظة بدء الدورة الشهرية. لذلك اتبعت هذه النصيحة والمفاجأة أن الدورة الشهرية جاءت في موعدها، مما أكد أنها أصبحت منتظمة جدا، طبيعية جدا”. جاء ذلك وزادت احتمالية الحمل، ومنذ ذلك الحين قررت تناول عصير الأناناس مع المنشطات التي تعمل على زيادة التبويض.

“في غضون ثلاثة أشهر، منحني الله تعالى نعمة الحمل، وقد حدث هذا بفضل الرب ونصيحة طبيبي الذي عالجني. أنقل هذه النصيحة إلى كل امرأة ترغب في الحمل وأدعوها إلى تناول الأناناس. يومياً لزيادة فرص الحمل.

التجربة الثانية

تقول امرأة في الخامسة والعشرين من عمرها: “أقدم لكم تجربتي مع الأناناس للحمل. من تأخر في حمله فليتابعني ويستفيد من تجربتي إن شاء الله، لقد حملت عن طريق التلقيح الصناعي. “طمأنني الإخصاب والطبيب بأنني بحاجة إلى حماية جنيني لأنه من الصعب جدًا الحمل مرة أخرى، باستثناء جراحة الطفل”.

“بعد أن رزقني الله بطفلي، لاحظت أن وزني زاد بشكل ملحوظ وملابسي أصبحت ضيقة علي، فقررت أن أشرب عصير الأناناس بكثرة لما له من تأثير إيجابي ومباشر”. وبعد أربعة أشهر فقط، شعرت بالتعب والخمول بشكل غير عادي. وكانت النتيجة المفاجئة لمتابعة طبيبي أنني حملت هذه المرة بتوأم دون أي تدخل في الأنابيب، وهو ما فاجأ الطبيب. فقال لي: أحمد الله.

التجربة الثالثة

تحكي إحدى صديقاتي قصة الإجهاض الذي تتعرض له في كل مرة تحمل فيها. كما نصحتها صديقة أخرى بشرب الكثير من عصير الأناناس في بداية الحمل وسترى هي أيضاً المعجزة.

والآن بعد أن أصبحت تأكل الكثير من الأناناس على شكل عصير وقطع، لم يبق لها سوى أيام قليلة على الولادة، فقررت وقالت: “يجب أن أقدم تجربتي مع الأناناس أثناء الحمل. حتى تستفيدوا جميعًا”. منه.”

تجربتي مع الأناناس لإنجاب ولد

إن المعرفة اليقينية التي لا يستطيع أن يمنحها للرجل والمرأة إلا هو وحده، ولا يمكن لأحد أن يعطيها له، يا عزيزي، هي ما يجعلك على يقين من أن كل شيء في يد الواحد الأحد، كما قال الله تعالى. ولله ملك السماوات والأرض. أو يتزوج الرجال والنساء ويجعل من يشاء عقيماً. إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ.” 49-50) إلا أن الله قد جعل سببا في تحديد جنس الجنين في بعض خلقه.

تجربتي مع الأناناس كانت أن أنجب ولداً عن طريق الإكثار من شرب عصير الأناناس بعد أن نصحني الطبيب المختص بمتابعته. وقد ساعدني الله تعالى وجعلني أتبع هذه النصيحة والمفاجأة أنني في الحقيقة والحمد لله تعالى أنجبت أول طفل لي بعد أن أنجبت ثلاث بنات في مرات سابقة، فقررت أن أشارككم تجربتي لصالحك أعطيته.

هل الأناناس المعلب ينشط المبايض؟

لا شك أن الأناناس من الفواكه التي تحتوي على أهم العناصر لجسم المرأة الحامل، حيث يوفر لها العديد من الفوائد، ومنها:

  • يساعد على تقوية جهاز المناعة وتنشيطه لمحاربة الأمراض التي قد تهاجمه خلال فترة الحمل.
  • يحفز الكولاجين وينظم الغدة الدرقية التي تقوم بوظائف مهمة في الجسم.
  • يقوي المبايض إذا تم تناوله بانتظام أثناء فترة التبويض ومن اليوم الأول للدورة الشهرية.
  • يسهل الحمل من خلال تقوية وتنشيط المبايض، وعند حدوث الحمل فإن فيتامين C الذي يحتوي عليه يساهم في تقوية حركة الأمعاء لدى المرأة الحامل.
  • فهو غني بالألياف الغذائية التي لها دور مهم في مكافحة الغازات والانتفاخ الذي يصيب القولون.
  • الحرص على تناوله في الأيام الأولى من الحمل يقلل من نسبة تشوهات الجنين، وخاصة تشوهات الجهاز العصبي، بنسبة 100%، لاحتوائه على كميات عالية من حمض الفوليك.
  • ومن الجدير بالذكر أن تناول الأناناس الطبيعي يعطي نتائج رائعة أكثر من المعلبات، لذا على كل من يريد الاستمتاع بفوائد الأناناس أن يتناوله بشكل طبيعي.

وبعد أن عرفت تجربتي مع الأناناس أثناء الحمل، أود أن أقول لكِ أن كل شيء بيد الله تعالى، ولكن الأناناس مجرد سبب وأيضاً من صنع الله تعالى. متابعتك الكريمة.


شارك