الطلاق المعلق بشرط بنية التهديد
هناك حالتان من الطلاق تحت التهديد: يجب على الزوج الحذر قبل حلف الطلاق على زوجته، وهذا النوع من الطلاق له شروطه الخاصة.
ولهذا ومن خلال هذا الموضوع الذي سيقدمه لكم موقع أيوا مصر سنقدم لكم تفاصيل الطلاق الجاري بقصد التهديد.
تأجيل الطلاق بقصد التهديد
هناك حالتان من الطلاق: في الحالة الأولى، يكون بنية تهديد الزوج، وفي الحالة الثانية، يكون بنية الطلاق الحقيقية.
تأجيل الطلاق بشرط نية تهديد الزوج حتى لا يرضى بالأمر؛ فيضطر الرجل إلى القسم بأنه سيطلق زوجته لمنعها من القيام بذلك.
أما في الطلاق بالتهديد فقد اتفق الفقهاء على أن الرجل إذا حلف بالطلاق قبل أن يكون هناك نزاع فهو في يده ولا يطلق.
إلا أن هذا الوضع هو عكس الطلاق الثاني تماماً. وعندما يريد الزوج الطلاق الحقيقي، فإنه قد لا يتمكن من الاستمرار في العيش معها لأسباب مختلفة، دون قصد تخويفها.
وفي حالة الطلاق الثانية، حيث يتم أداء اليمين بعدم الاستمرار في العيش مع الزوج، يجب حضور السلطات والشهود حتى يتم الطلاق، وكثير من الناس لا يعرفون الفرق البسيط بين قضية الطلاق وقضية الطلاق. نية تهديده وعدم الرغبة في الطلاق الحقيقي والاستمرار في العيش معه.
آراء المشايخ في الطلاق المعلق
ويعتبر الطلاق نهاية عقد الزواج وفك العقدة بين الزوج والزوجة. في أغلب الأحيان، عندما يكون هناك غضب أو جدال كبير بين الزوج والزوجة، ينفعل الزوج ويتعهد بالطلاق. وذلك في حالتين كما ذكرنا، وقد اختلف الفقهاء في طلاق معلق، بشرط أن يكون مقصود التهديد على ثلاثة أقوال:
1- مذهب جمهور الفقهاء الأربعة
الطلاق المنتظر يعتمد على شروط معرفة ما يحدث للمرأة للتأكد من حلف الزوج بأنه سيطلقها؛ وهنا معرفة ما ينتظر الطلاق يتم بفعل محدد ولا يدل على رغبة الزوج في ترك زوجته. .
ومثال ذلك أن يقول الزوج لزوجته: لا تذهبي إلى بيت والديك إلا بإذني، فتطلقين. وفي هذه الحالة، إذا ذهبت الزوجة إلى بيت والديها دون إذن زوجها، فيجب على الزوج أيضاً الطلاق. ولأنه نهاها عن ذلك، طلقها، وذهب علماء المذاهب الأربعة إلى ما يلي:
عادةً ما يشير نذر الطلاق إلى أمور تخص الله؛ وإذا حلف الزوج بالطلاق مما لم تفعله زوجته فلا أثر لليمين.
اقرأ أيضًا: عند أئمة الإسلام فإن اليمين على الطلاق مشروطة
3- التدريس على يد جماعة من العلماء كابن تيمية وابن القيم
وفي هذه الحالة يكون الطلاق المنتظر واجباً إذا اعتقد الرجل أنه طلاق حقيقي؛ أما إذا كان قصد الرجل تهديد المرأة أو منعها من أمر معين، وهو لا يريد أن يطلق المرأة، فيجب على الرجل أن يطلق. وفي تلك الأيام يكفر، أو يطعم عشرة مساكين، أو يشتري لهم كسوة، أو يعتق رقابهم إن كانوا عبيدا، لكن هذا كان في قديم الزمان.
فإذا لم يتمكن الرجل من الوفاء بشيء من هذه الشروط، وجب عليه صيام ثلاثة أيام كفارة لذنب نذر طلاق امرأته.
إلغاء الطلاق المعلق
يمكن في بعض الأحيان عكس الطلاق المعلق. وذلك لمحبة الزوج لزوجته أو وجود من تحدث مع الطرفين في بعض الأمور وجعلهما يلتزمان بشروط معينة تجعل العيش معاً ممتعاً وغير مشتتاً. إنها من الأشياء التي تثير التوتر الأسري في المنزل.
وخاصة إذا كان هناك طفل، حيث أن الطلاق معلق بسبب مشاكل كثيرة، وعلى الوالدين أن يفكروا في أطفالهم بطريقة عملية وصحية، بعيداً عن الخلافات بينهم مهما كان السبب. ولعلماء الدين آراء في مسألة الطلاق، ومن هذه الآراء ما يلي:
- وقد صرح أغلب الفقهاء بوضوح أنه لا يمكن الرجوع عن قرار الطلاق لأنه إذا تلفظ بكلمة الطلاق يبقى طلاقا قائما بين الزوج والزوجة ثم يحرم عليه في بعض الأمور. .
- وعند بعض الحنابلة إذا حلف الزوج على زوجته في أمر معين، ولم تقم المرأة بهذا الواجب، جاز للرجل أن يرجع عن قراره.
- ويجوز عند ابن تيمية الرجوع عن قرار الطلاق إذا كان الطلاق مؤجلا على سبيل التعويض. وهذا كتعويض الرجل لزوجته عن هذا التحالف بما تحبه وتريده. زوجته مطلقة.
كفارة لمن أقسم بالطلاق الثلاثي
أحياناً تحدث خلافات بين الزوج والزوجة، وأحياناً إذا حلف الزوج على الطلاق عند حدوث شيء وبقيت المرأة وفية له ولم يحدث، يجوز للرجل أن يقسم على زوجته ثلاث مرات بالطلاق. وفي هذه الحالة لن يكون هناك طلاق ويمكن للزوج والزوجة العودة إلى الحياة براحة البال. وينصحون بحل جميع المشاكل الزوجية وعدم الاستخفاف بعهد الطلاق.
أما إذا حلف الزوج على الطلاق على شيء، ووقعت زوجته فعلاً، فقد وجب الطلاق، ولم يبق إلا استيفاء الشروط الشرعية. وإذا أراد أن يتخلى عن زوجته فله الكفارة، وهي إطعام عشرة مساكين. وإذا كانت حالة الزوج لا تناسب ذلك، فله أن يصوم ثلاثة أيام تكفيراً عن اليمين التي حلفها.
ويستمر طلاق الزوجة الحامل
تتكرر هذه المسألة وجاء الجواب من دار الإفتاء وكان الجواب: نعم يجوز طلاق المرأة وهي حامل، لكن بشرط اكتمال شروط الطلاق وعدم وجود مانع منه، وفي هذه الحالة فقط يجب على الزوج إبلاغ أهل زوجته.
تنتهي أيام انتظار الحامل بانتهاء موعد ولادتها، ويمكن للزوج أن يكرر ذلك ويعيد قرار الطلاق قبل الولادة.
نحن ننصح الأزواج دائمًا بخطورة الطلاق وننصحهم بعدم الاستخفاف بعهد الطلاق. الطلاق بناء على نية التهديد من الأمور التي تؤدي إلى تهديد الزوجين لبعضهما البعض، لأن الرجل يشعر بالقوة والمرأة تشعر بالقوة. ضعيف في ذلك الوقت ويبقى الأطفال ضحايا في ذلك الوقت.
Hamile eşin boşanması sürüyor
Bu konu sık sık gündeme getiriliyor ve Fetva Evi’nden yanıt geldi ve yanıt şuydu: Evet, bir kadını hamileyken boşamak caizdir, ancak yalnızca boşanmanın şartları tamamlanmışsa ve bunu engelleyen hiçbir şey yoksa, ancak bu durumda kocanın karısının ailesine haber vermesi gerekir.
Hamile kadının bekleme günleri, doğum yaptığı tarihle sona erer ve koca, doğum yapmadan önce bunu tekrarlayıp boşanma kararını geri verebilir.
Çiftlere her zaman boşanmanın ciddiyeti konusunda tavsiyelerde bulunuyoruz ve boşanma yeminini hafife almamalarını tavsiye ediyoruz. Tehdit kastı şartıyla boşanma, erkeğin kendini güçlü, kadının da kendini güçlü hissetmesi nedeniyle eşlerin birbirleri tarafından tehdit edilmesine neden olan şeylerden biridir. o dönemde zayıftır ve çocuklar o dönemde mağdur olarak kalırlar.