تجربتي مع سبحان الله وبحمده عدد خلقه
وبما أن لذكر الله سحراً عجيباً في تحقيق الأمنيات والحصول على راحة البال وطمأنينة النفس، فإن تجربتي في تسبيح الله والثناء عليه في عدد خلقه هي حديث رحلتنا اليوم. عزيزي القارئ سأصف تجربتي من خلال موقع آيوا كورن في تكرار ذكر سبحان الله وبحمده عدد خلقه وتأثيرها في حياتي.
وفائدة قول “سبحان الله وبحمده” عدد خلقه.
ونود أن نعرض فوائد قول “سبحان الله وبحمده عدد الخلق” عبر موقعنا. خلقه:
وفي رواية ابن عباس وجويرية أن النبي صلى الله عليه وسلم تركه حين أصبح في مسجده وهو يصلي الصبح.
ثم رجع بعد صلاة الصبح وهو جالس فقال: أما زلت على الحال التي تركتك عليها؟ قال: نعم.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات. (حمد الله وحمده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته) رواه مسلم (2726).
وفي رواية أخرى قال: (عز الله عن كل ناقص عدد خلقه، يسبح الله برضاه، يسبح الله زنة عرشه، يسبح الله مداد كلماته).
وكمال ذكر الله والثناء عليه
ونعرض أدناه الصيغ الدقيقة والمختلفة لعبارة “سبحان الله وبحمده”:
الحمد لله عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته.
حمداً لله عدد خلقه، حمداً لله رضواناً، حمداً لله زنة عرشه، حمداً لله مداد كلماته.
أحمد الله وبحمده، أحمد الله، أحمد الله وبحمده، أحمد الله العظيم عدد خلقه، أحمد الله وبحمده .
تجربتي هي أن سبحان الله وبحمده عدد خلقه
وأما تجربتي في عدد المخلوقات التي تحمد الله وتسبحه:
- في أحد الأيام، كنت في حالة من اليأس حيث وصل الحزن إلى ذروته في حياتي وكنت متعبًا ومرهقًا للغاية بسبب ضغوط الحياة.
- كنت أعاني بطريقة لا يعلمها إلا الله عز وجل.
- وفي إحدى المرات، وأنا أتنقل بين القنوات في التلفاز، وقعت عيناي على ذكر في إحدى القنوات الدينية، وكان هناك شرح في القناة عن فضل تكرار هذا الذكر.
- هذا الذكر أحمد الله، والحمد لله عدد خلقه، وزنة عرشه، ومداد كلماته، قررت أن أكرر هذا الذكر كل يوم، صباحا ومساءا، مع الالتزام بالقواعد. ذكريات الصباح والمساء.
- لقد حرصت على تكرار الذكر أثناء قيامي بحياتي اليومية، سواء في المواصلات العامة أو القيام بالأعمال المنزلية أو القيام بالأعمال المنزلية.
- بعد ذلك لاحظت أنني أستطيع التعامل مع كل شيء بسهولة ولم أشعر بالتعب أو الحزن.
- وبعد مرور بعض الوقت، وبعد سماع العديد من التجارب على الإنترنت تتحدث عن تحقيق الرغبات من خلال الاستغفار، قررت الاستمرار في الاستغفار.
- تحققت أشياء كثيرة أسعدتني حقًا، شعرت بالاستقرار في حياتي، تغيرت شخصيتي إلى الأفضل.
- أصبحت إنسانة أكثر توازناً وتحررت من التوتر والتوتر الذي ملأ حياتي.
- وأنا أقول كل يوم منذ ذلك اليوم: سبحان الله وبحمده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته. سأستغفر الله إلى ما لا نهاية وفي حدود قدرتي.
- والآن وصلت إلى درجة أن أقول هذا الذكر كل يوم أكثر من 1000 مرة وأستغفره 1000 مرة، وقد تغيرت حياتي تماماً.
- هذه تجربتي التي يسعدني أن أشاركها معكم، ونصيحتي للجميع أن يلتزموا بأذكار الصباح والمساء وتكرار الذكر الذي يريح القلب.
وأخيراً انتهى مقالنا عن تجربتي في “حمد الله وبحمده عدد خلقه” وسأعرض كامل ذكر “حمد الله” في فقرات المقال. فوائد ذكر الله وفوائد تكرار ذكر “حمد الله، حمده”، “حمد الله”، و”حمده” من خلقه.
