المادة 77 من نظام العمل
ونصت المادة 3 على وجوب بقاء العامل في المؤسسة التي يعمل بها لمدة طويلة، مما يساعد صاحب العمل على تدريب العامل والاستثمار فيه دون الخوف من الرحيل المفاجئ.
وحددت المادة الرابعة التعويض المالي الذي سيحصل عليه العامل أو الموظف، مما يحمي حقوق العامل ويمنعه من إصدار أحكام شخصية عند تقدير قيمة التعويض، وهو أمر غير عادل وشائع في الماضي في بعض الأحيان.
عيوب في المادة 77 من قانون العمل
على الرغم من أن هذه المادة تحاول تنظيم العلاقة بين الموظف وصاحب العمل، إلا أن هناك بعض السلبيات التي تعيق آلية عمل هذه المادة إلى حد أنها تتجاوز إيجابيات هذه المادة، وتتجلى هذه السلبيات فيما يلي:
1- ساهم في تسهيل الفصل التعسفي للعمال
ورغم محاولات حماية حقوق العامل في هذه المادة، إلا أن هناك العديد من الآراء التي تشير إلى أن المادة تسهل على أصحاب العمل فصل العمال والعاملات نتيجة وجود بعض الثغرات القانونية التي تسمح لصاحب العمل بالفصل. إن فصل العامل ودفع مبلغ بسيط من المال يتعارض مع الغرض الأساسي من هذه المادة.
2- أن يكون التعويض المقدم غير مجزي
وحاولت المادة تنظيم مبالغ التعويضات المدفوعة للعمال ووضع قواعد تنظمها، لكن حقيقة الأمر هي أن هذه المبالغ المفروضة كتعويضات ليست عادلة على الإطلاق. إذا تم فصل الموظف تعسفياً من المؤسسة وبعد ذلك دون أي مبرر، فإن العقد لا ينص على مدة عمل محددة لهذا الموظف. سيحصل هذا العامل على تعويض يقدر بنصف شهر عن كل سنة عمل. لا يمكن أن يتجاوز أجر العمل لمدة ثلاثة أشهر.
3- هناك فجوة في مصطلحات المادة
4- تزايد حالات الفصل التعسفي
والحقيقة أن هذه المادة لم تقلل من حالات الفصل التعسفي، بل على العكس، ساعدت على زيادتها، مما أدى إلى قيام أصحاب العمل باستغلال الثغرات الموجودة في هذه المادة لمصلحتهم الخاصة، وبالتالي فصل أعداد كبيرة من العمال. دون دفع مبالغ مالية كبيرة كتعويضات.
تعديل المادة 77 من قانون العمل
- تمت زيادة مبلغ التعويض المحدد في الفقرة الأخيرة من المادة وتحويله إلى أجر ثلاثة أشهر، لأن المادة نصت في البداية على أن هذا الأجر هو عمل شهرين، وهو ما اعترض عليه كثير من الناس، مما ساهم في تعديل المادة. . .
- وساعدت التغييرات في الحد من ظاهرة الفصل التعسفي، الذي أدى إلى إنهاء خدمة العديد من العمال، واستغل أصحاب العمل هذه الثغرة لطرد العديد من العمال مقابل تعويضات بسيطة.
- إذا قرر صاحب العمل فصل العامل تعسفياً وبدون مبرر، ورأى العامل أن التعويض لا يرضيه، فله الحق في الحصول على التعويض حسب تقدير المحكمة العمالية.
- وتم مراعاة الاتفاق بين تعديلات المادة 77 ورؤية المملكة 2030، كما تم الحرص على ضمان استمرار المملكة في جذب المستثمرين دون الإضرار بحقوق العمال، مع الاستمرار في حماية المبادئ الإسلامية. أو صاحب العمل أو المستثمر.
ملاحظات على المادة 77
ويعتقد الكثير من الناس أن المادة 77، رغم تأكيدها على أهمية حصول الموظف على حقوقه، إلا أنها تسهل عملية فصل الموظف، معتبرين أن المشكلة تنشأ بسبب ثغرة قانونية لصالح صاحب العمل. وكان ذلك على حساب العامل. ولذلك فإن هذه المادة لا تلبي مبدأ التوازن الذي كان من المفترض أصلاً تحقيقه.
ويعتقد آخرون أن التعويض ليس مجزيًا بطبيعته وهو اختيار الموظف للتحدث علنًا عن الموظف الذي يخدم لفترة أطول، لذلك يجب إعادة النظر في هذه المقالة.
دور اللجان العمالية
وقد انتقد البعض هذه المادة على أساس أن الدور الذي ينبغي أن تلعبه اللجان العمالية التابعة لمكتب العمل قد تراجع وأصبح منتشرا في جميع أنحاء المملكة. وذلك لأن أساس دور اللجان العمالية هو حماية حقوق العمال والدفاع عنها وتعزيز مصالحهم. إلا أن هذه المادة تعتبر استثناءً لدور اللجان العمالية. ضد العمال.
وإذ نختتم موضوعنا بخصوص المادة 77 من قانون العمل، نأمل أن نكون قد أفدناكم بالمعلومات التي قدمناها حول هذا الموضوع.
4- تزايد حدوث فصل الانفصال
والحقيقة أن هذه المادة لا يمكن أن تؤدي إلى فصل فصل الرقص بلين هي ويؤدي ذلك إلى زيادة ذلك، مما يؤدي إلى التأثير سلباً على الأعمال للقبض في تلك المواصفات عليهم، ومن ثم فصل عدد كبير من العمل، ع عدم دفع التعويضات
تعديل المادة 77 من نظام العمل
- لا يوجد أحد في العالم، لا يوجد أحد هناك، لا يوجد أحد هناك. أجر ثلاثة أشهر، حيث لم تكن الفرصة تبدأ على هذا الأجر شهران من العمل، مما أحدث الاعتراض لدى كثيرين، مما ساهم في صنعه تحسين المادة
- أول شيء يجب فعله في الحفاظ على خدمة الكثير من الموظفين، واستغلال أعمالهم أنا آسف، أنا آسف.
- عند القيام بذلك، يقرر العمل بفصل العامل بشكل معقول، ولكن هناك لسبب تقتضي ذلك، وفي حالة العامل العامل نتيجة لعدم مرضي له أنا آسف، أنا آسف.
- 77 ورؤية المملكة 2030، والحرص على جذب المملكة للمستثمرين، مع وجود نقص في يحافظ على مبادئ الإسلام، وتوجد الإبراهيم والعامل أو صاحبه يرحمك الله.
77
ترى الكثيرين أن المادة 77 قد تقوم بتسهيل عملية فصل العامل 77 شك في تأكيدها على أهمية حصول العامل على الحقوق، على أساس ذلك المادة هي سبب حدوث المشكلة نتيجة ثغرة لها انحازت إلى شخص عمل، وذلك على حساب العامل، وعليه هذا كل شيء، هذا كل شيء، هذا كل شيء.
ويرى البعض الآخر التعويض في حد ذاته غير مجزي من الأساس، ومنه تفضيل للموظف الحديث عن الموظف الذي قضى مدة خدمة أطول، لذلك يجب مراجعة تلك المادة مرة أخرى.
دورة اللجان العمالية
قام بفعله بعض الشيء بالنقض لتلك المادة بسبب عدم ناقص في أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف. وهي متواجدة في جميع أرجاء المملكة، لذلك إلى أن أساس دور أفضل طريقة للقيام بذلك مصالحهم، ولكن المادة هذه تعتبر انتقاص للجنة العمالية في حق العاملين.
وفي ختام موضوعنا عن المادة 77 من نظام العمل نتمنى أن تكون قد أفدناكم بارك الله فيكم، بارك الله فيكم.